0

بالفيديو.. تقاليع “كورونا” تغزو أوروبا بالشوكولاتة واللوز المشوي

سوف نستعرض لكم اليوم بالفيديو.. تقاليع “كورونا” تغزو أوروبا بالشوكولاتة واللوز المشوي حيث لم يكن صانع الحلوى الفرنسي، “جان فرانسوا بري”، يعتقد أن فيروس كورونا سيلهمه لابتكار نوع جديد من الشوكولاتة يمكنه من إتقانها والتفنن بها. فإذا كنتم تتسائلون الآن عن متى كانت كورونا تغزو أوروبا بالشوكولاتة ..؟؟ خاصًة وأن علمنا قد توقف عندما كان الفيروس يهدد أوروبا، واسيا، بل والبلدان العربية ايضًا، إذًا فما هي القصة التي تجعل كورونا تغزو أوروبا بالشوكولاتة … إليكم التفاصيل خلال السطور التالية.

 

 

  •     صانع الحلوى الفرنسي يبدع بصنع شكولاتة “كورونا”!

سوف تجد كرات شوكولاتة باللون الاسود، بأحجام مختلفة، وملفوفة باللوز المشوي، وكل ذلك وأكثر…، عندما تزور أنت أو أحد الأفراد متجر دوقة آن، الذي يقع في لانديفيسو، في منطقة فينيستير في بريتاني، شمال غرب فرنسا.

 

  •     كيف يصنع مالك المتجر تلك الحلوى الغريبة؟!

كشف مالك المتجر وصانع حلوى “كورونا” عن الفكرة، حيث صرح بأنه يقوم بصنع شوكولاتة بيضاء، ثم يقوم بتغطيتها بالشوكولاتة السوداء والداكنة، ثم يضع اللوز الأحمر المشوي أعلى القطع لتزيينها.

 

 

  •     ماذا يحدث مع زائري المتجر؟!

يتخيل الزائر عند رؤيته الحلوى للمرة الاولى، كما لو كان في مختبر طبي؛ ويجد أمامه الفيروسات المعقدة التي تنشر الظلام و الاكتئاب والقلق، وتزينها الحبوب ذات اللون الاحمر.

ولكن يجد الزائر مذاقها الحلو واللذيذ ، ويصف مالك المتجر “جان فرانسوا بري”، دهشة العملاء عندما رأوهم لأول وهلة، وكيف رسم فيروس كورونا “الحلوى” ابتسامة لطيفة على وجوه الزائرين في تلك الأيام العصيبة!.

 

  •     من أين جاءت الفكرة؟!

يذكر أن هذه الفكرة الجديدة قد جاءت إلى صانع الحلوى من فيروس “كورونا” الذي يجتاح العالم، ويثير الخوف في قلوب مئات الملايين من الناس، بالإضافة إلى ان صانع الحلوى الذي أبدعها، يبتكر فكرة فريدة من نوعها كل فترة وينفرد بطرحها للمرة الاولى في متجره.

الشفاء من الأمراض في السنة

| لماذا نقلق من كورونا وعندنا هذا الدواء العظيم ؟! |*

عن *أبان بن عثمان عن عثمان بن عفان – رضي الله عنه -،* قال : سَمِعْتُ *رَسُولَ اللَّهِ ﷺ* يَقُولُ :
« *مَنْ قَالَ : بِسْمِ اللَّهِ الَّذِي لَا يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْءٌ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ لَمْ تُصِبْهُ فَجْأَةُ بَلَاءٍ حَتَّى يُصْبِحَ ، وَمَنْ قَالَهَا حِينَ يُصْبِحُ ثَلَاثُ مَرَّاتٍ لَمْ تُصِبْهُ فَجْأَةُ بَلَاءٍ حَتَّى يُمْسِيَ* ».
وقَالَ : فَأَصَابَ أَبَانَ بْنَ عُثْمَانَ *الْفَالِجُ ’¹‘* ، فَجَعَلَ الرَّجُلُ الَّذِي سَمِعَ مِنْهُ الْحَدِيثَ يَنْظُرُ إِلَيْهِ ، فَقَالَ لَهُ : *مَا لَكَ تَنْظُرُ إِلَيَّ ؟!*
*فَوَاللَّهِ مَا كَذَبْتُ عَلَى عُثْمَانَ وَلَا كَذَبَ عُثْمَانُ عَلَى النَّبِيِّ ﷺ، وَلَكِنَّ الْيَوْمَ الَّذِي أَصَابَنِي فِيهِ مَا أَصَابَنِي غَضِبْتُ فَنَسِيتُ أَنْ أَقُولَهَا .* *الفالج ’¹‘* : هو الشلل النصفي.
[ رواه أبو داود (5088)، والترمذي (3388)، وصححه الألباني ]

لفظ الترمذي :
« *مَا مِنْ عَبْدٍ يَقُولُ فِي صَبَاحِ كُلِّ يَوْمٍ وَمَسَاءِ كُلِّ لَيْلَةٍ بِسْمِ اللَّهِ الَّذِي لَا يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْءٌ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ لَمْ يَضُرَّهُ شَيْءٌ* ».

قال *الشيخ عبد الرزاق البدر – حفظه الله -* :
« *هذا من الأذكار العظيمة التي ينبغي أن يُحافظ عليها المسلمُ كلَّ صباح ومساء ، ليكون بذلك محفوظاً بإذن الله تعالى من أن يصيبه فجأةُ بلاءٍ أو ضرُّ مصيبة أو نحو ذلك ….*
*والسُّنَّة في هذا الذِّكر أن يُقال ثلاثَ مرَّات كلَّ صباح ومساء ، كما أرشدَ النَّبِيُّ ﷺ إلى ذلك .*
وقوله :« *الَّذِي لاَ يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْءٌ فِي الأَرْضِ وَلاَ فِي السَّمَاءِ*» أي : مَن تعوَّذ باسم الله فإنَّه لا تَضرُّه مُصيبةٌ من جهة الأرض ولا من جهة السماء .
وقوله :« *وَهُوَ السَّمِيعُ العَلِيمُ* » أي : السَّميع لأقوال العباد ، والعليمُ بأفعالِهم الذي لا تخفى عليه خافية في الأرض ولا في السَّماء ».
[ «فقه الأدعية والأذكار» (3/12-14) ]

مع الأخذ بلأسباب

 

تعليق واحد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *